عن البراء بن عازب رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال: كان رَسُول اللَّهِ إذا أوى إلى فراشه نام على شقه الأيمن ثم قال: (اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت) رَوَاهُ البُخَارِيُّ بهذا اللفظ في كتاب الأدب من صحيحه