ما المراد بصيرورة الكون؟
كيف ننسق بين الشريعة الثابتة منذ خمسة عشر قرناً تقريباً وبين الدنيا التي تتطور؟ إذن الشريعة الإسلامية غير صالحة. ما الجواب عن ذلك؟
ما هو الفرق بين النظام التكويني والنظام التشريعي؟
ثبات النظام الكوني وتغير مصلحة الإنسان والشريعة الإسلامية تتبع مصلحة الإنسان.
هناك أناس لا يقتنعون أو لا يريدون أن يقتنعوا بما قلناه بعد هذا البيان العلمي، لماذا؟